يتناول المقال ضرورة تحويل وسائل التواصل الاجتماعي من مجرد منصات مشاركة إلى أدوات تعزز صحة النفس والرضا الذاتي.
يُبرز المشاركون مخاوفهم حول “سلامة النفسي” في عالم يُشجّع على تبادل كل تفاصيل الحياة، متسائلين عن إمكانية الاستفادة من هذه المنصات دون أن تصبح مصدر قلق. يقترحون فهم أعمق لطبيعة المشاعر والمحتوى الذي نختاره لنشاركة، وتشجيع بيئة رقمية تدعم التقدير والاحترام.
يُؤكّد المشاركون على ضرورة بناء بيئة رقمية “سامية للذات” تعزز الشعور بالقيم الشخصية وتدعم احترام الذات، وذلك من خلال توجيه المحتوى نحو التقدير والاحترام، لتحويل أدوارنا كمستخدمين إلى مسارات تُفيدنا على المستوى النفسي والإنساني.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزُّفْريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 1-عليّ دين مقداره 3500ريال لأحد الأشخاص في سلعة وبعد أن علمت أنه غشني لم أعطه حقه وهو لم يطلب حقه (و
- كيف تقوم المواقع الإسلامية بالمسابقات الدينية، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول لا سبق إلا في ثلاث؟ و
- رجلٌ يقوم على خِدمة أرض الورثة منذ أكثر من 23 عامًا، ويُتابع كل ما يخصُّ الأرض أمام المحاكم، ويقوم ع
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ـ للميت ورثة من النساء: (بنت) العدد 4 (أخت شقيقة) ال
- أنا متزوج وزوجتي لا ترغب في المعاشرة الجنسية يعني لو تركتها سنة بدون معاشرة جنسية لا تتأثر وأنا لا أ