في السنوات الأخيرة، برزت علاقة وثيقة ومتشابكة بين الصحة النفسية والعادات الغذائية كقضية رئيسية في مجال الطب والصحة العامة. تشير الدراسات الحديثة إلى أن ما نتناوله يؤثر بشكل كبير على حالتنا العقلية والنفسية. فعلى سبيل المثال، الأطعمة الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية، مثل الأسماك الدهنية والأفوكادو، تسهم في تحسين وظائف الدماغ وتحقيق حالة مزاجية إيجابية. بالمقابل، الأنظمة الغذائية المرتفعة بالسكر والدهون غير الصحية قد ترتبط بتقلبات المزاج وزيادة خطر الاكتئاب والقلق.
كما سلطت الأبحاث الضوء على فوائد النظام الغذائي النباتي في الحد من الالتهابات المرتبطة بحالات صحية نفسية مختلفة. وقد أكدت إحدى الدراسات أيضًا أن اتباع نظام غذائي مشابه لنظام البحر الأبيض المتوسط – غني بالخضراوات والفواكه والحبوب الكاملة والبروتينات النظيفة – يقلل من احتمال الإصابة بالاكتئاب بنسبة ملحوظة. بالإضافة إلى ذلك، يعد تنظيم وقت تناول الطعام وضمان الحصول على جميع العناصر الغذائية ضروريًا للحفاظ على مستويات طاقة جيدة وإنتاجية مرتفعة، وهو أمر أساسي لتحسين الصحة النفسية الشاملة
إقرأ أيضا:ابن السمينة- لقد قرأت أن عدم الطمأنينة ونقر الصلاة يبطلها، أنا أعاني من غازات من حين لآخر، تزداد عند الوضوء. فعند
- 2008–09 Austrian Cup
- أنا تعبانة جداً لأن بيتنا مليء بالمشاكل، تعقدت نفسيا أمي مريضة وأنا ندمت على الزواج سأذهب بعيداً وسأ
- ما هو الفرق بين الأعمى والكفيف والضرير والأعمش؟ جزاكم الله خيرا.
- لديَّ أخ كلما تشاجر مع زوجته، وغضب، وهو شخص عصبي، وهي لم تتفهمه، ولا هو يتفهمها، ونتيجة للجهل بينهما