يؤكد الدين الإسلامي بشكل صريح تحريم طلب أو عرض رؤى النساء لأجنبيات بغرض الرؤية المجانية مقابل المال، لما يمثله من خرق لحرمة و كرامة المرأة . يشكل دفع مال نظير مشاهدة الصور الشخصية مخالفة للشريعة الإسلامية، إذ لا يوجد حق قانوني لصاحب الصورة بالقبول أو الرفض.
لذلك يجب إعادة هذا المبلغ إلى مالكه عبر التبرع بصدقات أو أعمال خيرية، كنوع من الكفارة للتوبة عن هذا الفعل المخالف للقوانين الدينية والأخلاق الحميدة .
ويؤكد النص على ضرورة الابتعاد بشكل كامل عن مثل هذه التصرفات مستقبلاً، فهي لا تُعد مجرد خرق لقواعد دينية بل تشكل انتهاكا لحقوق الآخرين وكرامتهم الإنسانية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حدث خلاف بيني وبين أخي على شيء، يقول لي إنه أخبرني به قبل ذلك، وأنا لا أعلم به من قبل، وأعلم بشيء غي
- لودفيج جوتمان
- شخص أساء اختيار زوجته، فقد اختار امرأة لا تعرف دينها، وسليطة على زوجها، ولا تعرف لزوجها طاعة، وتخرج
- عقدت على زوجتي عقدا شرعيا منذ ست سنوات، وكنا نتعاشر معاشرة الأزواج إلا الإيلاج، بالإضافة إلى أنها كا
- Plaxton President