يظهر النقاش حول “القبوليان” كيف يمكن للطعام أن يُصبح مادة للتعبير عن الهوية الوطنية وتأثيره على العلاقات الاجتماعية والاقتصادية. يرى فكري الرفاعي في النص أن القبوليان، شوربة اللحم المنبعثة رائحة الهيل والقرنفل، ليس مجرد طبق تقليدي، بل وسيلة للحفاظ على الثقافة العمانية عبر الأجيال.
يعود عبد الله بن شقرون إلى أبعاد اقتصادية للاحتفاء بالأغذية التقليدية، بحيث يمكن أن تدعم الاقتصاد المحلي والصناعات الصغيرة المرتبطة بهذه الممارسات. تضيف مريم بن الماحي بعدًا آخر عبر ربط الانسجام بين التقاليد والاستدامة المالية، مستندة على تأثير الأطباق التقليدية على المجتمعات الصغيرة وعلى الاقتصاد العام. في النهاية، يؤكد مخلص بن معمر على الرابط القوي بين القبوليان وهوية عمان الوطنية، مشيدا بكيفية نقل هذه الوصفة لأجيال متعددة وتأثيرها الكبير في الشعور بالانتماء للمكان.
إقرأ أيضا:المعجم العربي واللاتيني الذي شكل اللهجة الريفية بالمغرب- أفتوني فإنه يختلف الفهم عندي في موضوع الطهر. كانت دورتي 6-7 أيام، وفي اليوم الخامس ينقطع الدم دون طه
- أفيدونا أفادكم الله وجزاكم الله عنا خير الجزاء، هل وصلت درجة الإيمان لدى أبي بكر ـ رضي الله عنه ـ من
- أنا سيدة عمري 60 عاما، تشاجرت مع زوجي وخرجت عن شعوري وقمت بشق ملابسي، وقلت له إني خرجت من ديني، وبعد
- إذا دخل المصلي للصلاة وقد بدأ الإمام بالصلاة ووصل المصلي والإمام قد انتهى من الركعة الثانية (أي أنه
- ريتشارد جي ويلكنسون