تسلط نقاشات صاحب المنشور عبد العالي البركاني الضوء على التحديات المتعلقة بتطبيق الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم، خاصة فيما يتعلق بالمهارات الاجتماعية والعاطفية. يوافق غالبية المشاركين على أن الذكاء الاصطناعي يمكنه بالفعل تقديم أدوات متقدمة وزيادة الجانب المعلوماتي والتكنولوجي، لكنه ليس بديلاً للإنسان في تطوير هذه المهارات الأساسية. حيث يُعتبر فهم المشاعر الشخصية والدعم النفسي وتوفير بيئة صحية سليمة نفسياً أموراً تحتاج إلى حس إنساني وعاطفة شخصية لا تستطيع الآلات تقليدها.
وتؤكد العديد من المشاركات أيضاً على ضرورة توازن الاستعانة بالتكنولوجيا مع الاحتفاظ بالعنصر البشري الحيوي في عملية التربية. فالجمع بين الرعاية البشرية والحكمة المنطقية يعد حيوياً لتنشئة أجيال جديدة بشكل صحيح. لذلك، يقترح الخبراء أن يكون دور الذكاء الاصطناعي داعماً وليس بديلاً للدور الإنساني الحاسم في العملية التعليمية. وهذا يعني استخدامه كوسيلة مساعدة لتسهيل التعلم دون المساس بجوهر التجربة التعليمية التي تشمل التواصل الاجتماعي والعاطفي بين الطلاب والمعلمين.
إقرأ أيضا:نسبة السلالة E-M81 حسب دراسة Bosch et al. 2001 وكشف التدليس حول أصول السلالة E-M35- هل صحيح أنه إذا تعارضت آيات القرآن نرجع إلى السنة لفك التعارض كما في التعارض بين قوله تعالى: (فاقرؤو
- أعمل ببلد عربي، والحمد لله أحفظ الله في عرضي. وتعرضت لأمر وهو: طلبت مني سيدة بأحد المواقع التي أشارك
- Drag Den
- اتفقت مع مقاول على بناء فيلا في موعد معين مقابل أجرة محددة، ووضعت شرطا جزائيا بأنه إذا تأخر في التسل
- سمعت أن المذي ينزل متقطعا، فكيف أتطهر منه؟ وهل يجب أن أنتظر ربع ساعة مثلا حتى ينزل ثم أتوضأ وأصلي؟ أ