يُسلط الضوء في النص على دور الوصمة الاجتماعية في صعوبة الحصول على رعاية صحية نفسية. يحذر حنفي بن توبة من صعوبة التفريق بين الأعراض النفسية والجسدية، مُؤكداً أن نقص الوعي العام يُؤدي إلى تأخير التشخيص والعلاج. تُشترك ليلى الزرهوني ووفاء الحدادي في الرأي، مبرراتِهما بأن الوصمة الاجتماعية تؤثر بشكل كبير على رغبة الأفراد في طلب المساعدة. تذهب ليلى الزرهوني خطوة أبعد من ذلك لتعرّف الوصمة الاجتماعية كأكبر تحدٍ يواجه المصابين بالأمراض النفسية، مُؤدية إلى ترددهم في العلاج. تُبقي هاجر القروي على هذا المنوال، موضحة أن مشكلة الوصمة ليست الوحيدة بل ينقص أيضاً الدعم النفسي والاجتماعي للأفراد المصابين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النـكافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لنا عندما يسرقنا أحد عمدا و جهرا، وهو صاحب سلطة علينا ولا نستطيع أن نرده، أن نقوم بسرقته سرا
- ما حكم من توضأ ثم لبس جوربين تحت الكعبين وصلى بهما؟
- أنا مقيم بمكة المكرمة منذ أربعة عشر عاما بفضل الله تعالى ومعي أهلي وأولادي ونؤدي جميعا نسك الحج من ك
- هل يجوز ارتداء الحذاء الصيفي بلا جوارب للمحجبات وغير المحجبات ؟
- سؤالي محرج وحساس، ما حكم الشرع في طالب مسلم عندما ما كان يدرس في دولة اشتراكية (غير إسلامية) تعرف عل