مع ازدياد اعتماد الشركات على العمل عن بعد، برزت مشكلة التوازن الصعب بين الإنتاجية والرفاهية لدى العاملين من المنزل. يُعد هذا التحدي حقيقياً لضياع الحدود بين الحياة الشخصية والعملية، ما قد يؤدي إلى ضغط مفرط وتمدد ساعات العمل غير الصحية.
من أجل المحافظة على إنتاجية عالية، يُنصح بوضع حدود زمنية واضحة للساعات العملية وتحديد توقعات محددة للأنشطة اليومية.
لكنّ الرفاهية لا تقل أهمية عن الإنتاجية؛ فالتركيز والطاقة هما أساس أي موظف منتج. لذلك، يجب على الشركات تشجيع العاملين من المنزل على توفير فترات راحة كافية، ممارسة الرياضة، اتباع نظام غذائي صحي، وتحافظ على التواصل الاجتماعي المنتظم لتعزيز رفاهية الموظفين.
إقرأ أيضا:دعوة للمواقع الناطقة بالعربية أن تتبنى المعايير التالية للنشرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كان عندي مبلغ من المال أعطيته لصديق لي لكي يتاجر به بشرط أن يرجعه لي بعد سنة بشرط أن يعطني نسبة من ا
- بعد دراسة القانون الوضعي، اتضح لي ما لم أكن أود أن يتضح... السؤال: في ظل ظروف الأمة العربية، هل يجوز
- ما صحة هذا الحديث: قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَشْيَاءُ نَجِدُهَا فِي أَنْفُسِنَا يَسْقُطُ أَحَدُ
- أنا نذرت إذا نجحت من الدور الأول أن أقوم بصنع نوع من الخبز ونوع من الحلوى وأوزعه أو أقسمه على الجيرا
- منذ قرابة 3 سنوات.... مرضت أمي مرضا شديدا، فتألمت وحزنت كثيرا ووعدت الله وعدا قاطعا أنه إذا شفاها وع