مع بدء دراسة الحفريات، كشف العلماء عن عالم غامض من الديناصورات المائية، مخلوقات مهيبة سادت المحيطات قبل ملايين السنين. من بين هذه المخلوقات المخيفة، الأكتيوصورات، ذات الزعانف القوية والذيل المدبب، كانت تهاجم في البيئات الساحلية والمحيطية، ويشتهر البليسوصورات بقبضات العملاق المقوسة التي تستخدم للدفاع أو لإظهار التفوق. أما ميغالودون، فكان أسماك قرنفلية ضخمة، قادرة على مضغ فريسة أكبر من أي قرش موجود اليوم. وأخيراً، ليفيتان ميلفيلي، عملاق المحيطات، يتميز بوزن هائل وطول كبير، وكان مفترسًا قويًا يستخدم أداة شديدة الحدة في اصطياد الفريسة. كل هذه الديناصورات المائية تبرز قوة التطور الطبيعي و قدرته على خلق مخلوقات رهيبة ومختلفة تستوطن البيئات البحرية.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الجيولوجيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إخوة زوجتي يشككون في نقل السنة ويقولون إننا لا نأخذ بالحل والحرمة إلا مما نص عليه في القرآن، وذلك بع
- في انتظار مولود ـ إن شاء الله ـ واخترت له اسم: آسر ـ فهل هو من الأسماء المستحبة أم لا؟ وهل هناك سنة
- جزاكم الله عنا كل خير. أولا: أبي متزوج من أربع، نحسبه من الملتزمين -إن شاء الله- ولكن في الفترة الأخ
- فضيلة الشيخ: لو سمحت زوجي قال لي، في إحدى المشاجرات: اعتبري نفسك طالقا، بنية التهديد، فقلت له: ما
- أنا موظف في وزارة التعليم العالي, وبعثت إلى إحدى الدول للدراسة لمدة أربعة أعوام, وفي البداية صرفت لي