حديث “ما خلق الله من جنة ولا نار ولا سماء ولا أرض أعظم من آية الكرسي” يُبني على تقييمين متعاكسين. النفي الأولى، “ما خلق الله… أعظم”، يرى في كل المخلوقات – السموات والأرض والجنان والنار – دون شأن مقارنة بآية الكرسي، مبرزا عظمة الآية وحدّتها. الإثبات الثاني، يأتي من خلال وصف الآية بأنها خير دليل على قدرة الله وتوحيده، حيث تعبر عن أسمائه وصفاته العليا التي تجاوز كل عمل آخر في الكون. بهذا التقييم المتناقض، يصبح الحديث مدعياً بِأَن آية الكرسي هي أعلى معيار للإشراق بالمعنى الديني والروحي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والدي توفي منذ تسعة أشهر، وكان رجلًا يُشهد له بالصلاح، محافظًا على الصلوات في المسجد، من قوام الليل،
- ما هي الأذكار التي يمكن للمرأة أن تقولها وهي في فترة الدورة وهي لاتستطيع فيها الصلاة ولا قراءة القرآ
- سؤالي هو عن الرهن، فهل يجوز من ناحية الشرع مثلاً، أنا أريد أن أرهن منزلا من أحد واتفق معي أن أسبق له
- Vidracco
- لدي سؤال حول المسح على الجورب: ففي صلاة الفجر أغسل رجلي في إسباغي الوضوء، وابتداء من الظهر أمسح على