وفقًا للنص المقدم، فإن حكم اتخاذ النعل سترة في الصلاة هو الجواز الشرعي، بشرط أن تكون النعل خالية من أي أثر واضح للنجاسة أو الأذى. هذا الحكم مستمد من نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن البصق أمام وجهه، مما يدل على أهمية الحفاظ على نظافة المكان الذي يقف فيه المصلي بين يدي الله تعالى. لذلك، من الأفضل تجنب استخدام النعل كسترة إذا كانت بها أي أثر للنجاسة أو الأذى، حتى لا تتعارض مع روح النظافة والطهارة التي يجب أن ترافق الصلاة. هذا الحكم يأتي تبعاً لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن البصق أمام وجهه، مما يدل على أهمية الحفاظ على نظافة المكان الذي يقف فيه المصلي بين يدي الله تعالى. وبالتالي، فإن اتخاذ النعل سترة في الصلاة جائز شرعاً إذا كانت خالية من أي أثر للنجاسة أو الأذى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دْبَرْنِي او الدَّبْرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من لم يصم التاسع من شهر محرم، فهل يجوز له أن يصوم الحادي عشر؟ وجزاكم الله خيرا.
- ما حكم من نوى العمرة لفظا ولم يؤدها، علما بأنني لم ألبس الإحرام، وإنما قلت: اللهم إني نويت العمرة في
- عندى ولد واحد وســـبع بنات فهل يجوز أن أدخله شــــريكا فى ثلث ما أملك بحكم أنه هوالذي يســـاعدني بعد
- عندما كنت في عمر 16 أو 18 – بين هذين السنَّين - كنت أسمع عن النذر ولم أكن أفهم معناه, وكنت أظن أن أي
- بحثت كثيرا عن جواب لسؤالي الأول هذا، ولم أجد: من طلق امرأته بتعليق طلاقه بشرط، وبينما هو يقول لفظ ال