يشير النص إلى أن حكم تبييض البشرة يختلف بحسب الغرض منه. إذا كان الهدف من التبييض هو زيادة الحسن أو الوصول للكمال، فيعتبر محرماً، إذ يُعدّ تعدياً على خلق الله ويشابه الوشم الذي لعنه النبي ﷺ. أما إذا كان الغرض إزالة عيب، كبقع سوداء، فيُقَبل ذلك كونَه من باب إزالة العيوب. يشدد النص على ضرورة أن يكون تبييض البشرة ضمن حدود الشرع ولا يتم على حساب تضييع الأوقات والمال فيما ليس له فائدة كبيرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لوليمون أثليتيكا
- تخاصمت مع زوجتي فذهبت إلى بيت أبيها، فتخيلت كأنها تقول لي يا فلان: طلقني، فلفظت الطلاق بدون نية الطل
- إنني أدعو الله دائمًا بالرزق، وآخذ بالأسباب بالبحث عن عمل، وحصلت على عمل، لكنه مرهق جدًّا للبدن، ومت
- قبل رمضان الفائت بيوم واحد من ليلة الشك تنبهت أنني لم أصم ديني من رمضان الذي قبله وطبعا لم أستطع قضا
- أملك بعض المال: جزء منه في يدي، وجزء آخر قروض عند بعض الأهل والأقارب، فهل أزكّي المجموع بغضّ النظر ع