تكرار دعوة “اهدنا الصراط المستقيم” في القرآن الكريم يُشير إلى ضرورة فهم أعمق لأهل الصلاح والفجور.
فبإضافة “صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ” نستخلص أن هذا المسار ليس مجرد طريق مستقيم، بل هو مسيرة أولئك الذين استحقوا نعم الله الكبيرة، الأنبياء والصديقون والشهداء. وبالتالي، تصبح الدعوة بمثابة تأكيد على رفض التأرجح والضلال، ونعلن تمسكنا بالعزة التي يتمتع بها أولئك المختارين من قبل الله. يصبح التحديد دقيقًا، فلا نريد أن نسلك طريق “المُغضوب عليهم” أو “الضالين”، بل نتمسك بالصراط الذي اتبعه أهل صلاح وبركة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Since I Don't Have You
- يؤذن الفجر عندنا في المغرب قبل طلوع الشمس بساعة وخمسة وأربعين دقيقة تقريبا ونصلي صلاة الفجر بعد الأذ
- توفي أخو زوجي، وهو شاب، وله زوجة وطفلة عمرها خمس سنوات، وطفل عمره سنتان، وزوجي وإخوته قرروا مساعدتهم
- كنت قد أفطرت في رمضان بسبب عملي المتعب تحت أشعة الشمس، قبل نحو أربع سنوات، حيث لم أكن أقوى على العمل
- قبل مدة سألتكم عن شيء حول كفارة اليمين، فقلتم لي إنها لا تلزمني، لكنني صمت يومين، فهل علي أن أصوم يو