في ضوء النص المقدم، يمكننا تحليل موضوع “غش الطالب في الامتحان وحكم راتب الوظيفة” بشكل واضح. يوضح النص أن الطالب الذي غش في الامتحان ونجح نتيجة لذلك، ثم حصل على شهادة وعمل بها، عليه التوبة والاستغفار والندم على ما فعله. رغم مرور الوقت والتغيرات التي طرأت، لا يمكن إعادة الامتحان، لكن التوبة هي الحل. التوبة واجبة في هذه الحالة، حيث يعتبر الله التائب من الذنب كمن لا ذنب له.
بالنسبة للراتب الذي يأخذه من الوظيفة، فهو مبني على هذه الشهادة، ويعتبر حلالاً طالما أنه يؤدي عمله على الوجه المطلوب. لذلك، يجب على الشخص التوبة والاستغفار، والندم على ما مضى، والعمل بجدية في وظيفته. الله غفور رحيم، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له. هذا يعني أن الله سيقبل توبته وسيعتبره كمن لم يرتكب الذنب أصلاً. بالتالي، يمكن القول إن راتب الوظيفة حلال طالما أن الشخص قد تاب وأدى عمله بشكل صحيح.
إقرأ أيضا:تكتل الأساتذة المطالبين باللغة العربية في التعليم- لقد اشترينا أنا وأخواتي أرضاً مشتركة في ما بيننا وقلنا في البداية أن نبيعها بعد أن يرتفع سعرها ، ثم
- أرجو الأفتاء: دخل وقت أذان الفجر دون أن نغتسل من الجنابة وللإحراج لم نغتسل وشككنا أن صيامنا غير مقبو
- Branded Man
- كان أبي مريضا بالجلطة، ولا يستطيع الحركة جيدا، وعلى مستوى البصر أيضا. وفي شهر 12 أصيب بكسر من الحوض،
- قراءة ابن كثير، وأبي عمرو البصري، بضم حرف السين في كلمة سدا، في سورة: يس- بينما في الكهف يفتحون حرف