وفقًا للنص المقدم، فإن الزواج العرفي، الذي يتم بدون الولي الشرعي والشهود والكتاب الرسمي، يعتبر باطلاً وغير صحيح في الشريعة الإسلامية. هذا النوع من الزواج قد يؤدي إلى عواقب قانونية وخيمة، مثل عدم الاعتراف بالطفل الناتج عنه قانونياً، وعدم حماية المرأة المتزوجة به من الأذى المحتمل. لذلك، يؤكد النص على أهمية اتباع الطرق القانونية والشرعية عند الرغبة في الدخول في علاقة زواج.
في ضوء هذه المعلومات، يمكن القول إن الزواج العرفي ليس حلالاً في الشريعة الإسلامية، حيث أنه يفتقر إلى الأركان والشروط الأساسية للزواج الصحيح، مثل وجود الولي والشهود والكتاب الرسمي. هذا النوع من الزواج يعتبر باطلاً، مما يعني أن أي نتائج تنشأ عنه، مثل النسب أو الحقوق القانونية، ليست صحيحة أو ملزمة. بالتالي، يجب على المسلمين الالتزام بالطرق الشرعية والقانونية عند الدخول في زواج لتجنب أي عواقب سلبية محتملة.
إقرأ أيضا:ابن البناء المراكشي (أبو العباس)- عندما أتشاجر مع زوجي كثيرًا ما أكرّر كلمة: «طلقني» من غضبي، وفي إحدى المرات وبعدما تصالحنا قال لي: إ
- منذ عدة سنوات قام أحد أعضاء هيئة التدريس بالجامعة بإزالة اسمي من قائمة المبتعثين لإتمام الدراسة المب
- زوجي يدخن بشراهة ويشتري الدخان بالكروز، فأقوم بأخذ علبتين أو أكثر وأخفيهما دون أن يشعر، على أمل أن ي
- عليّ قضاء صلوات فائتة كثيرة، وشرعت في قضائها -والحمد لله-، ولكني لست ملتزمة بعدد معين عندما أقضيها؛
- عمري 16 سنة، وقمت بممارسة العادة السرية في نهار رمضان، ونادم على ما فعلت، وأعرف أن صيامي باطل، ومن ا