يقدم النص فوائد عديدة للتبكير إلى الصلاة، أهمها اقتراب المسلم من الإمام في بداية الوقت المحدد للصلاة، وبالتالي حصوله على فضل وأجر انتظارها. كما يوضح النص أن التبكير يُساعد على الاستعداد للصلاة بأول وقتها، لما فيه من تفضيل أداء الصلاة في أُولِ وقتها لكون العبد في ذلك الوقت مُتأهب ومستعد.
يؤكد النص أيضًا أنّ الله تعالى أمر بإقامة الصلاة، أي إتمامها في وقتها المُحدد، وليس بالمجرد صلاة دون تحديد وقتها. ويذكر أن النبي -صلى الله عليه وسلم- أُتي بسبل أداء الصلاة في أول الوقت وفي آخره، مع الإشارة إلى أنّ ما بين بداية وقتها ونهايته يُعدّ جائزاً للصلاة، لكن الأفضل هو أول وقتها.
إقرأ أيضا:أبو القاسم الزهراوي (من أعظم جراحي الحضارة الإسلامية)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماهو وقت صلاة نافلة الفجر ؟ هل هو قبل أم بعد أذان الفجر؟ جزاكم الله خيراً.......
- طلقت طلاقا بائنا، والمأذون جاءنا في البيت، وبشهادة شهود، بقي أسبوع وتنتهي العدة. هل يمكن لطليقي أن ي
- Stock photography
- انفصلت عن زوجي بعد حياة جحيمية دامت عشر سنوات، لكنه لم يطلقني شرعًا، وهو لا ينفق عليّ، ولا على أولاد
- سيسوراك وإفلوريز