يُلزم المسلم في الإسلام قضاء سنة الظهر المتروكة، عند الفشل في أدائها لأي سبب مثل التأخر عن صلاة الظهر بالمسجد. يُشجّع الفقهاء على قضاء هذه السنة مباشرة بعد إتمام فريضة الظهر. من المهم البدء بقضاء السنن المتروكة (أربع ركعات غالباً) قبل أداء سنن الراتبة، كالقيلولة القصيرة. يُمكن أداء الركعات المتبقية للسنن القبلية قبل الأخيرة أو بعد الأولى حسب الراحة الشخصية.
يُؤكد النص على أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قضى سنته الخاصة ذات مرة بعد الفريضة نفسها، لذلك إعادة النوافل المنسية أمر مطلوب شرعاً لتعزيز طقوس الدين.
يُذكر أن التركيز الأهم هو عدم تفويت فريضة الظهر للحرص الزائد على السنن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سيلافيغنّا
- لقد نذرت نذرا بأن لو حدث شيء ما لي كنت أتمناه سوف أسجد لله كل يوم شكرا ولكن تأتي أيام الحيض فلا أستط
- شخص ذهب به أهله لدجال منذ فترة من أجل معالجته، فكتب له الدجال ثلاث ورقات، ووضعها في كيس أسود، وطلب م
- وصلتني هذه الأبيات في رسالة على الإيميل, وعلى قدر علمي فإن بها شركا، فأود منكم جزاكم الله خيرا أن تف
- أنا أريد الزواج من امرأة عمرها 34 سنة ومطلقة، وعندها بنت، وأنا عمري 23 سنة ولم أتزوج من قبل، ولكنها