سمي “البيت الحرام” بهذا الاسم بسبب حرمة المنطقة التي يقع فيها، والتي فرض الله عز وجل عليها عدة قيود تحظر سفك الدماء والقنص والإضرار بالأشجار والنباتات. وقد أكد النبي محمد صلى الله عليه وسلم على هذه الحرمة عندما فتح مكة قائلاً: “هذا البلد حرام”. تشمل أسماء أخرى لهذا الموقع المقدس “البيت العتيق”، “الكعبة”، و”الحرم المكي”. بالإضافة إلى أهميته الروحية، فإن تطهير البيت الحرام ليس مجرد تنظيف بدني، ولكنه أيضًا عملية روحية لتطهير النفس من الشرك والمعاصي والنجاسات. وهذا التطهير ضروري لأن البيت الحرام مكان عبادة مقدس يجب احترامه ورعايته بشكل مناسب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجة أخي ليس وراءها غير السخرية مني ونحن نعيش في بيت واحد فماذا أفعل ؟
- في البداية أشكركم على سعة صدركم وتوفير الفرصة لنا للجوء إليكم لكي تساعدونا بما لديكم من خبرات في الت
- بخصوص الفتوى رقم: 2308416، فإني كنت أقصد هل المال الذي بالمحفظة الذي اشتريت به أسهم تأمين ثم بعتها ي
- هل إذا صلى الإنسان وصام وقام بجميع الأركان ويقرأ ويحفظ جزءا من القرآن ويتصدق ويزكي يكون بذلك قد قام
- ما هي كيفية حساب المواريث في حالة متوفى ترك: زوجة، وسبع بنات، وأخا شقيقا؟