النص يسلط الضوء على ظاهرة هجرة الأدمغة، موضّحًا آثارها الإيجابية والسلبية على البلدان المنشأ والبلدان المستقطبة. تشمل الآثار السلبية تراجع مستوى التنمية الاقتصادية والاجتماعية في البلد الأصلي، وعرقلة التطور الفكري، وفقدان القوى المنتجة، إضافة إلى زيادة عبء العمل على الأفراد المتبقيين. من ناحية أخرى، قد تعود هجرة الأدمغة بفوائد إيجابية مثل التحويلات المالية والدعم للتنمية في الدول الأصلية، وتبادل المعرفة عبر المؤتمرات والمشاركة في المشاريع العلمية. يُعرّض النص لمقترحات لحل هذه المشكلة من خلال توفير فرص اقتصادية حيوية واستقرار سياسي واجتماعي وتعزيز الهوية الوطنية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعاني من حالة غريبة وهي أني لا أستطيع نطق كلمة: الدين، ولا: غير المغضوب، و لا الضالين. في الصلاة. وع
- لدي شبهة أودّ أن تجيبوني عنها جوابًا مقنعًا: أليس من الظلم -أستغفر الله- أن الله سبحانه وتعالى لم يخ
- والدي من النوعية المبذر بشدة ـ وللأسف ـ وعلى الرغم من تبذيره فإنه لا يصرف على أمي أي شيء وبمعنى أصح
- National Football League 2010s All-Decade Team
- ما حكم المتبرجة التي لا ترتدي الحجاب، ولا تعترف به، وتعتبره من قبيل التخلف والرجعية؟ وهل صحيح ما سمع