في الإسلام، لا يوجد دليل شرعي على وجود ما يعرف بالعين الثالثة، وهي فكرة مستمدة من الديانات القديمة والمعتقدات الوثنية. النص يؤكد أن هذه الفكرة لا أساس لها في القرآن الكريم أو السنة النبوية. ومع ذلك، هناك مفاهيم مشابهة مرتبطة بفكرة البصيرة والفراسة. البصيرة هي نور يهبّه الله لقلب المؤمن، مما يسمح له برؤية الحقائق الكامنة خلف الظاهر. أما الفراسة فهي قدرة خاصة يفهم فيها الشخص الأمور بناءً على الحدس الغريزي الذي قد يكون نتيجة لنور الهداية والقرب من الله. هذه القدرات تعتبر هدية إلهية وقد تتفاوت بحسب شدة إيمان الفرد وقربه من الرب جل جلاله. لذلك، يمكن القول إن الفراسة هي مفهوم حقيقي في الإسلام، بينما العين الثالثة هي خرافة لا أساس لها في الدين الإسلامي. يجب على المسلمين اتباع الطريق المستقيم وترك كل ما يخالف تعاليم ديننا السمحة.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب الجبر والمقابلة (المختصر في حساب الجبر والمقابلة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في الأيام الأخيرة من الحيض ينزل سائل أصفر مثل الذي ينزل في أيام الطهر، فلا أعرف هل هذه هي الصفرة؟ أم
- معابد تينجين
- يا إخواني أعزّكم الله في الدّارين. يقول قائل: إنّ قاعدة المشقة تجلب التيسير وما تفرّع عنها من قواعد،
- ما حكم قراءة: حمدا كثيرا، طيبا، مباركا فيه. للمأموم؟
- تزوجت منذ 8 شهور، وحدث طلاق دون دخول كامل، مع خلوات شرعية؛ فقد تزوجنا في بيتنا، وأقمنا الزفاف، فهل ت