وفقًا للنص المقدم، فإن حكم صلاة تحية المسجد وسنة الفجر عند دخول المسجد يعتمد على نوايا المسلم. إذا دخل المسلم المسجد وصلى سنة الفجر، فإنها تكفيه عن تحية المسجد. ومع ذلك، إذا نوى أداء كلا الصلاتين، تحية المسجد وسنة الفجر، فهذا حسن أيضًا. هذا يعني أن المسلم يمكنه أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك. هذا الحكم مستند إلى فتوى اللجنة الدائمة، حيث تجزئ صلاة ركعتي الفجر عن نفسها وعن تحية المسجد. بمعنى آخر، يمكن للمسلم أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك.
إقرأ أيضا:المقاومة الوطنية في الشاويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إني أسأل عن عقوبة الزنا، وأريد التوبة، أنا كنت قد تعرفت على فتاة وهى أكبر منى سنا، فأنا19 وهي 24، وك
- رينات أخمتوف
- انتشرت عند بعض الشباب المنتسبين الى المنهج السلفي ظاهرة لبس سروال قصير يرتفع فوق الكعبين ببعض السنتي
- أشكركم على جهودكم المبذولة في خدمة دين الله. أنا طالبة مغربية منتقبة -ولله الحمد- على وشك التخرج من
- ما حكم قول: الله لا يشغلنا إلا بطاعته؟.