في القرآن الكريم، نجد العديد من الأدعية التي أدلى بها الأنبياء والأولياء الصالحون، والتي تعتبر دعوات موثوقة ومستجابة بإذن الله. هذه الأدعية تعكس تضرعهم إلى الله بطلب المغفرة والتوبة، مثل دعاء “ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم” و”تب علينا إنك أنت التواب الرحيم”، حيث يطلبون من الله قبول أعمالهم ومغفرة ذنوبهم. كما تتضمن هذه الأدعية طلبات للحياة الطيبة في الدنيا والسعادة في الآخرة، مثل “ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار”، بالإضافة إلى طلب القوة والثبات والنصر على الأعداء، كما في “ربنا أفرج علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين”. هذه الأدعية تشكل ذخيرة عظيمة للمسلمين الراغبين في التواصل مع رب العالمين والاسترشاد بسلوك وأدعية أولي الأمر والهداية. كلما دعا المسلم بدعوة صادقة وبقلبه مفتوح أمام رحمة الله، كان لديه فرصة لدخول باب واسع من مغفرته وعفوه.
إقرأ أيضا:أيها الطلبة أنجزوا مشاريع تخرجكم بالعربية- سؤالي هو: ابنتي عملت أخيراً في وظيفة راتبها لا يتعدى الـ 200 جنيه، وأنا أعمل فهل عليها أن تزكي في رم
- الأمر خطير: لي صديق يقول كيف يدخل اليهود والنصارى النار وهم مؤمنون بدينهم كما نحن مؤمنون بديننا إذا
- صديقتي تقول: إنها معها جنًّا مسلمًا، وأن عددهم تسعة، وهم يساعدونها في عمل الخير، فمثلًا كشفت لصديقة
- توفي جدّي منذ شهرين تقريبًا، وتقدم لي خاطب، وسنعمل حفلة خِطبة صغيرة عائلية؛ لظروف سفره للعمل، فهل يج
- أود أن أسأل عن أمر يحيرنى جدا، فأنا شاب أعمل في وظيفة سائق لمدير أحد المصارف وهذا المصرف يعتبر مصرفا