تتمتع البكتيريا بقدرات حركة فريدة ومعقدة تمكنها من المناورة في بيئتها بكفاءة عالية. ثلاث أساليب أساسية للحركة هي محور اهتمام الدراسات الحديثة؛ الأول هو “الحركة اللوحية”، حيث تستخدم البكتيريا إنزيمات السطح لإنتاج قوة دافعة تساهم في تقدمها فوق الأسطح الرطبة. تلعب المادة الجلوسيدية دورًا حيويًا هنا، فهي تساعد البكتيريا على التمسك بالسطح وتحسين قدرتها على الحركة. مثال بارز لهذا النوع من الحركة نراه في البكتيريا الجرثومية.
الطريق الثاني للحركة المعروف باسم “الحركة بالتورم” يتعلق بالتوازن الهيدروستاتي للخلايا البكتيرية. يحدث هذا عندما يدخل الماء إلى الخلية بوتيرة سريعة، مما يؤدي إلى توسع داخلي يحفز الانطلاق للأمام. هذه الظاهرة واضحة خاصة بين أنواع البكتيريا الحلزونية والقلبية الشكل.
إقرأ أيضا:دورة إحترافية شاملة لنظام أودوأما الطريقة الثالثة والأكثر تعقيدًا فتسمى “الدفع بالعصا”. هنا، تقوم الخلايا ببناء أنابيب دفع طويلة جدًا تعمل كأنظمة عجلة ومنعطف لتحقيق الحركة الأمامية والخلفية. وهذا النظام أيضًا قادر على توجيه اتجاه الحركة وفقًا للمحفزات
- جزاكم الله خيراً كثيراً ونفع بكم الأمة، لا أعرف كيف أشكركم على هذا الموقع العظيم . سؤالي: أشعر أني أ
- ما هي الحالات التي يجوز فيها الوضوء مرة مرة؟
- سؤالي هو: لا أنام إلا بعد صلاة الفجر حيث أسهر في بيتي لأداء عمل من خلال الكمبيوتر والأنترنت، وإذا ان
- (9875) 1993 FH25
- المذهب المتبع ببلدنا المالكية والذي يقول بفرض الدلك في الوضوء والدلك حسب ما قرأت هو إمرار باطن الكف