الأرق هو حالة شائعة تؤثر على العديد من الأشخاص حول العالم، وتنتج عن مجموعة متنوعة من العوامل البيولوجية والنفسية والبيئية. من بين الأسباب الرئيسية للأرق العادات اليومية غير الصحية، مثل استخدام المنتجات الإلكترونية قبل النوم مباشرةً أو العمل لوقت متأخر باستمرار، مما يقلل من القدرة على الحصول على قسط كافٍ من الراحة. التعرض للضوء الأزرق المنبعث من الشاشات الرقمية يعطل إيقاع الساعة البيولوجية للجسم ويمنع إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن الشعور بالنعاس. الضغط النفسي والتوتر، سواء كان متعلقاً بالحياة الشخصية أو الوظيفية، يساهمان بشكل كبير في مشاكل الأرق، حيث ينتج الدماغ مواد كيميائية تحفز الجسم وتجعله مستيقظاً. بالإضافة إلى ذلك، هناك علاقة وثيقة بين الأمراض الجسدية والأرق، حيث يمكن أن تسبب حالات مثل حرقة المعدة، الانسداد الأنفي، الألم المزمن، والآثار الجانبية لأدوية معينة عدم القدرة على النوم. النظام الغذائي والتغذية السيئة، مثل تناول وجبات دسمة بالقرب من وقت النوم والإفراط في تناول الكافيين والكحول، تعطل عملية تنظيم درجة حرارة الجسم الطبيعية أثناء الليل. العوامل البيئية مثل الضوضاء العالية والإضاءة القاسية والحرارة الزائدة أو البرودة الزائدة تؤثر سلباً على نوعية النوم. كما يلعب روتين تغيير ساعات العمل دوراً بارزاً في اضطراب النوم المعروف باسم اضطراب الرح
إقرأ أيضا:دراسة علمية: التعلم العميق – التأثير الإعلامي على تطور جائحة كوفيد-19 في إفريقيا والعالم العربي- سؤالي هو: هناك أحد الشباب يريد أن يرشح نفسه إلى منصب من مناصب الدولة ويجمع الشباب ويقيم لهم الولائم
- أنا مدرسة خصوصية، تعاقدت مع والدة طالبة على ثماني ساعات في الشهر على مبلغ من المال، وقد تكرر اعتذار
- شيخي الفاضل قلت في نفسي ذات مرة عن بعض الأدوية الحديثة أنها ضررها أكبر من نفعها، ثم بعدها بقليل أنكر
- John Nagenda
- في بلدنا لهم عادة بإقامة وليمة في اليوم الثالث للميت، يدعونني الناس لإلقاء درس أنا لا آكل منها . فما