الشخير أثناء النوم ظاهرة شائعة تواجه ملايين الأشخاص عالميًا، ويمكن أن ترتبط بمشاكل صحية أساسية تستدعي العلاج الفوري. يتناول النص مجموعة من العوامل الرئيسية التي تساهم في حدوث الشخير. أولاً، البنية الفيزيائية للجمجمة والحلق تلعب دورًا حاسمًا؛ حيث يزيد احتمال الشخير لدى الأفراد ذوي الحلق الأقصر والأوسع، بالإضافة إلى الذقن الصغير. ثانيًا، زيادة وزن الجسم، خاصة في منطقة الوجه والرقبة، يمكن أن تضغط على المجاري الهوائية وتسبب الشخير.
كما يلعب وضعية النوم دورًا مهمًا؛ فاستلقاء الشخص على ظهره يمكن أن يؤدي إلى انضغاط مجرى الهواء بسبب الجاذبية، مما يزيد من احتمالية الشخير. أما بالنسبة للاضطرابات المتعلقة بالوزن والسمنة، فهي عوامل رئيسية أخرى للشخير المتكرر. الدهون حول الرقبة والكتفين والجذع يمكن أن تضع ضغطًا إضافيًا على الحبال الصوتية ومجاري الهواء. علاوة على ذلك، يمكن أن تتسبب حالات مثل التهاب الجيوب الأنفية وحساسية الأنف وانسداد الأنف في انتفاخ وانتشار الغشاء المخاطي في المنطقة العليا للمجرى الهوائي، مما يعيق تدفق الهواء بحر
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحَاصِل او الحاصول- الحمد لله والصلاة والسلام على أفضل خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم أما بعد يا فضيلة الشيخ أود أن أس
- رزقت - الحمد لله - بولد عمره الآن تسعة أشهر، وسميته (تقي)، وعلمت بعدها أنه اسم غير مستحب، فهل هذا صح
- لو أخذت قرضًا من البنك، وسددت الديون التي عليّ، وفتحت مشروعًا، فهل هذا حرام أم حلال؟
- كوكب قاسٍ
- زوج أختي طلقها بالثلاث دفعة واحدة، وقد قال لها أنت مطلقة، مطلقة، مطلقة، مطلقة، وأصبحت محرمة علي، وأن