عمر بن عبد العزيز، الخليفة الأموي، يُعتبر من أبرز الشخصيات الإسلامية التي تركت بصمة واضحة في تاريخ الإسلام. وفقًا للنص المقدم، يُظهر عمر بن عبد العزيز نموذجًا رائعًا للزهد والتقوى والإصلاح. بعد توليه الخلافة، تخلى عن مظاهر الترف الأموي وبدأ حياة الزهد والتقشف، حيث أعاد كل ما لديه من أموال إلى بيت المال. كما أنه استرد من بني أمية كل ما أعطوا من قطائع وهبات، وأعادها لبيت المال.
أعماله الإصلاحية تشمل إصلاح الأراضي، حفر الآبار، بناء المساجد، وتوزيع الصدقات حتى قضى على الفقر. بالإضافة إلى ذلك، كان معروفًا بتواضعه وحرصه على العدالة. ففي أحد الحوادث، عندما أخطأ أحد الأشخاص في قراءة القرآن، لم يوبخه عمر بن عبد العزيز بل نصحه بلطف. كما أنه كان حريصًا على تطبيق الشريعة الإسلامية بشكل عادل، حيث كتب إلى عامله على خراسان يأمره بدعوة أهل الجزية إلى الإسلام، ووعدهم بوضع الجزية عنهم إذا أسلموا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دْبَرْنِي او الدَّبْرةبشكل عام، يقدم النص صورة واضحة عن شخصية عمر بن عبد العزيز كخليفة زاهد ومصلح، يمثل القيم الإسلامية الصافية.
- أنا فتاة مصابة بالوسواس، وأحيانا أستهزئ بالدين وأضحك وأطيل في ذلك، وبعد فترة أندم وأخاف من ذلك وأستغ
- أسال عن حديث: (دعوا الناس في غفلاتهم يرزق الله بعضهم من بعض) هل هو صحيح؟وإذا تدخل شخص بين بائع ومشتر
- صديقي يتحدث عن الديانات، ويقارن بينها، ودخل في الإسلام، والنصرانية، وقد قال: إن عدد النصارى في العال
- أنا مصري أعمل بالسعودية، رزقني الله بثلاث بنات ـ والحمد لله ـ وقبل أربعة أعوام أصبت بمرض سرطان الغدد
- أنا شاب خاطب، والخطبة عندنا هي كتب كتاب في المحكمة الشرعية، وأتحدث مع خطيبتي يوميا على الهاتف، وأحد