النص يسلط الضوء على تنوع الاقترانات في اللغة العربية، حيث يُعرّف القارئ بأنواعها الرئيسية وخصائصها. يبدأ النص بتوضيح أن اللغة العربية تتميز بتعقيدها ودقتها في استخدام الأفعال والحروف والكلمات، مما يضيف عمقًا وحساسية إلى الجمل. من بين هذه الأنواع، يُذكر اقتران الفعل بحرف النفي “لا”، الذي يُستخدم لنفي الفعل، مثل “لا أقرأ الكتاب”. كما يُشار إلى اقتران الحرف الشرطي “إن” مع الفعل المضارع، الذي يُستخدم للتأكيد على شرط معين، مثل قوله تعالى “إن الذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون”. بالإضافة إلى ذلك، يُوضح النص استخدام نون التوكيد مع فعل الأمر للتأكيد الشديد، مثل “نَوِّعْ فِي طَعَامِكَ”. كما يُذكر اقتران الفعل الماضي بـ “كان” لوصف حالات سابقة أو مستمرة، مثل “وكان الإنسان عجولا”. وأخيرًا، يُشير النص إلى اقتران الفاعل الناقص بالمفعول به مباشرةً، حيث يتم حذف الضمير الفاعل لصالح التركيز على المفعول به، مثل “قرأ كتاباً”. هذه الأمثلة تُظهر ثراء اللغة العربية وتنوعها في استخدام الاقترانات.
إقرأ أيضا:بخصوص محاولة البعض أدلجة حملة لا للفرنسة وافتعال صراع وهمي بين العرب والامازيغ- علمنا أن آل بيت رسول الله وذراريهم لا تجوز عليهم الزكاة أو الصدقة وعلمنا أن الله عز وجل أعطاهم الخمس
- ما حكم أكل الجبن المضاف له مادة الإنفحة؟
- جوليا كاربنتر (شخصية مارفل)
- يا أخي إني غاضب جدا و أكاد أنفجر. لكي يبدأ مسلم منا مشروعا، يحتاج ستة أشهر كاملة للتخطيط: كل مرة أرس
- أرجوكم أفتوني أنا شاب أعمل بالمبيعات بشركة تدريب ويأتي لي عملاء من خارج بلدي للدراسة وهؤلاء العملاء