تنقسم أنواع التلوث السمعي، المعروف أيضًا باسم التلوث الضوضائي، إلى قسمين رئيسيين وفقًا لمصدر الضوضاء. أول هذه الأنواع هو “ضوضاء من صنع الإنسان”، والتي تنبع من مجموعة متنوعة من الأنشطة البشرية مثل عمليات البناء، واستخدام السيارات والأجهزة المنزلية، حتى أصوات المكبر والصوتيات. تتراوح شدة هذه الضوضاء بين 30 ديسيبل و140 ديسيبل، مما يشكل خطورة كبيرة على الصحة العامة.
أما النوع الثاني فهو “الضوضاء البيئية”، والتي ترتبط بالأحداث الطبيعية كالطقس الشديد مثل الأعاصير والعواصف الرعدية، بالإضافة إلى أصوات الحيوانات والنباتات. رغم أن شدة هذه الأصوات قد تكون عالية جدًا -حتى 140 ديسيبل- فإن التأثير السلبي لها يكون مختلفًا مقارنة بتلك الاصطناعية. كلتا الفئتين لهما تأثيرات سلبية ملحوظة على صحة الإنسان والبيئة بشكل عام.
إقرأ أيضا:مدينة آسفي المغربية واحدة من بين أقدم مدن المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخي متخرج من كلية الهندسة تخصص اتصالات يعمل منذ أسبوع لدى مؤسسة وفي مجالها التقني حيث يبرمج أغاني يس
- اشتغلت في شغل حكومي ثم أخذت إجازة بدون مرتب لمدة ستة شهور لكن وجدت بعد فترة أن المرتب لا زال مستمراً
- نحن عدة مستأجرين لعقار -فلل ضمن مجمع سكني عائلي- من مالك العقار، بموجب عقد إيجار موثق. وبعد مضي ما ي
- أخطأنا في مناسك الحج وكانت الفتوى (هدي)، فهل يشترط ذبحه في زمن الحج أم في أي وقت ممكن؟ وشكراً.
- تشارك رجلان في شركة لبيع المنتجات المكتبية بحيث ساهم الأول ب550 ألفا من رأس مالها، والثاني ب120 ألفا