تنقسم أنواع التلوث السمعي، المعروف أيضًا باسم التلوث الضوضائي، إلى قسمين رئيسيين وفقًا لمصدر الضوضاء. أول هذه الأنواع هو “ضوضاء من صنع الإنسان”، والتي تنبع من مجموعة متنوعة من الأنشطة البشرية مثل عمليات البناء، واستخدام السيارات والأجهزة المنزلية، حتى أصوات المكبر والصوتيات. تتراوح شدة هذه الضوضاء بين 30 ديسيبل و140 ديسيبل، مما يشكل خطورة كبيرة على الصحة العامة.
أما النوع الثاني فهو “الضوضاء البيئية”، والتي ترتبط بالأحداث الطبيعية كالطقس الشديد مثل الأعاصير والعواصف الرعدية، بالإضافة إلى أصوات الحيوانات والنباتات. رغم أن شدة هذه الأصوات قد تكون عالية جدًا -حتى 140 ديسيبل- فإن التأثير السلبي لها يكون مختلفًا مقارنة بتلك الاصطناعية. كلتا الفئتين لهما تأثيرات سلبية ملحوظة على صحة الإنسان والبيئة بشكل عام.
إقرأ أيضا:كتاب شمس العرب تسطع على الغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد كنت شاباً عصياً من قبل ولكن هداني الله برحمته لي والحمد لله، فاهتديت وتبت إلى التواب فما عدت أنظ
- لقد رزقني الله حج بيته الحرام العام الماضي -ولله الحمد- ولكني فعلت شيئًا من محظورات الإحرام، فقد دخل
- Al De Boeck
- No Smoking (1951 movie)
- أعمل بشركة وأتسلم مهمات للعمل بها بالشركة (أفرول - حذاء وما إلى ذلك ) وهذه المهمات تزيد عن حاجتى فهل