في ظل الظروف المالية المعاصرة، يواجه المسلمون تحديات في حفظ واستثمار أموالهم دون الوقوع في الربا، وهو محرم في الإسلام. يشدد النص على ضرورة تجنب التعامل مع البنوك التقليدية التي تعتمد على الفوائد، حيث يعتبر ذلك اشتراكًا في أعمال محظورة. بدلاً من ذلك، يُشجع المسلمون على البحث عن طرق شرعية لتوليد الدخل وحماية مدخراتهم. يمكن أن يشمل ذلك تقديم الأموال لأشخاص موثوق بهم لدخول التجارة المشتركة، حيث يتم تحديد المكاسب والخسائر بشكل متبادل ومتفق عليه بين الطرفين. ومع ذلك، قد تكون هناك حالات تحتاج فيها إلى حفظ المال بسبب الضرورة أو القلق بشأن السرقة المنزلية. في هذه الحالة، ليس محظوراً الاحتفاظ بالأموال في بنك تجاري طالما أنه لا يحتوي على أي فوائد، ولكن ينبغي اختيار البنك الأكثر سلامة والأكثر ارتباطًا بالممارسات التجارية الإسلامية. إن مسؤوليتنا كمجتمع هو الإلحاح نحو تطوير نظام مصرفي تام الانسجام مع القانون الشرعي حتى يستطيع الجميع الاستفادة منه والحفاظ على نقاء ثرواتهم وفق قاعدة “ليس عليك هماً”.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : شلا- استيقظت وأنا أدافع البول، وكان قد بقي القليل من الوقت على الشروق، فتوضأت، وصلّيت؛ لأني تذكّرت فتوى ل
- ما حكم الخطبة على الخطبة؟ وما جزاء من يفعل ذلك في الدنيا؟.
- قال محدثي (هازلا) في حوار إنه "بعد إنهائه العمل في شركة معينة، إما سيصبح رسولا، أو وزير خارجية (لكثر
- لدي قريبة طلقها زوجها وهي حامل في الشهر الثاني وطلب منها الإجهاض والتخلص من الجنين وهذه أيضاً رغبتها
- توفيت امرأة وتركت أربع بنات, وأبناء ابنها المتوفى قبلها ثلاثة ذكور واثنان إناث, وثلاثة أشقاء ذكور وو