يقع المسجد الأقصى في قلب مدينة القدس، ضمن البلدة القديمة التي تحمل تاريخًا عريقًا وغنيًا بالإسلام. تحديدا، يمكن العثور عليه في الجزء الجنوبي الغربي منها. تغطي مساحة كبيرة تقدر بحوالي ١٤٤٠٠٠ متر مربع، مما يجعله ليس فقط مكان عبادة هام ولكن أيضًا مركز ثقافي ومعماري مهم. يشمل هذا الموقع التاريخي مجموعة واسعة من المعالم الدينية والتاريخية، بما فيها قبة الصخرة الشهيرة والمعروفة باسم “البراق”، بالإضافة إلى الجامع القبلي الذي يستخدم لأداء الصلوات اليومية. رغم الاعتقاد الشائع بأنه يتضمن فقط الجامع الواقع جنوب قبة الصخرة، فإن مصطلح “المسجد الأقصى” يشمل جميع المباني والساحات الداخلية لسور المسجد نفسه. هذا التوضيح يساعدنا على فهم مدى أهميته بالنسبة للإسلام كونه ثالث الحرمين الشريفين وأولى القبلتين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصندالةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الأخذ بقول مركز الإفتاء الرسمي بدولة الإمارات، الآتي: تقليد غير المسلمين في المباحات، لا حرج
- هل وجود أثر للدم في الملابس بعد غسلها في الغسالة بعد نهاية الدورة الشهرية يجعلها غير طاهرة، ولا تصلح
- صحة العلوم الغربية وخاصة الطبية: إنما شفاء العي السؤال ـ وهذا السؤال يؤرقني ولا أستطيع أن أكمل دراست
- هل التقصير يمنع من الدعوة إلى الله وإذا كان يمنع فهل هذا يصبح حجه لقفل باب الدعوة ولكن إذا قلت عليك
- قرأت تفسير قول الله -تعالى-: «خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين»، وأردت أن أسأل، هل يدخل في قول