مسجد عمر بن الخطاب هو اسم يُطلق على عدة مساجد مهمة في العالم الإسلامي، وكل منها يحمل اسم الخليفة الثاني للمسلمين عمر بن الخطاب رضي الله عنه. يقع أحد هذه المساجد بالقرب من منطقة باب العامود في البلدة القديمة بالقدس الشرقية، وهو موقع استراتيجي يعكس العلاقة بين المدينة المقدسة والخليفة الراشد. في غزة، فلسطين، يوجد مسجد آخر يحمل نفس الاسم داخل البلدة القديمة المحاطة بجدار حجري قديم، وهو معروف بتراثه الثقافي الغني ومكتباته الواسعة التي تضمنت آلاف الكتب خلال حقبة الظاهر بيبرس. في سوريا، هناك مسجدان يحملان نفس الاسم: أحدهما في محافظة درعا، وهو أول مسجد بني في المنطقة أثناء زيارة الخليفة عمر بن الخطاب لأرض حوران، والآخر في حي بحسيتا بحلب، شمال شرق شارع الثورة الرئيسي، ويعود تاريخ بنائه إلى الحقبة المملوكية. وأخيرًا، في محافظة المنوفية المصرية، يوجد مسجد يحمل نفس الاسم في مدينة أشمون، وهو مرتبط نسبياً بصلاح الدين الأيوبي وليس مباشرة بكبار خلفاء الراشدين.
إقرأ أيضا:مدن العرب في الأندلس- هل يجوز اسم قيصر وأتمنى أن يكون قيصرا للإسلام وناصرا له، وناشرا لدين الله وسنة نبيه؟
- هل «الصلاة معراج المؤمن» حديث عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-؟
- عمري 26 عامًا، متزوجة منذ ثلاث سنوات دون أطفال، والعيب من زوجي، واكتشفت قدرًا أنه متزوج من فتاة صغير
- حججت العام أنا وزوجتي وكانت الدورة عندها منتهية في 4 ذو الحجة، وأخذت دواء لوقف الاستحاضة وقامت بجميع
- تزوجت من رجل متزوج يكبرني بعشرين سنة، ولديه ستة أولاد، وهو لا يعدل، فيقسم بيننا يومًا بيوم، ولكنه يأ