رائحة الفم الكريهة، أو التيوبور، هي مشكلة شائعة تؤثر سلبًا على الثقة بالنفس والتفاعلات الاجتماعية. يمكن أن تنشأ هذه المشكلة من عدة أسباب، بما في ذلك الجفاف، عدم النظافة الشخصية المناسبة، أمراض الفم مثل التهاب اللثة أو التسوس، واستخدام بعض الأدوية. بالإضافة إلى ذلك، قد تساهم الحالات الصحية العامة مثل أمراض الجهاز التنفسي العلوي والسكري في ظهور رائحة الفم الكريهة. لتحسين حالة الفم ومنع الرائحة غير المرغوبة، يوصى باتباع نظام روتيني للنظافة الصحيحة للفم، والذي يشمل الفرشاة مرتين يوميًا واستخدام الخيط الطبي مرة واحدة على الأقل كل يوم. كما أن زيارة طبيب الأسنان بشكل دوري وشرب كميات كافية من الماء مهمان للحفاظ على رطوبة الفم ومقاومة الجراثيم التي يمكن أن تؤدي إلى الروائح الكريهة. إذا لم تكن إجراءات النظافة اليومية والإرشادات الغذائية كافية لتحكم رائحة الفم، فقد يستلزم الأمر زيارة طبية لتحديد ومعالجة السبب الكامن وراء المشكلة. يمكن أن تتضمن خيارات العلاج استخدام غسول الفم المضاد للجراثيم، تغييرات النظام الغذائي، والعلاجات الطبية للعلاجات الأخرى المرتبطة بالحالة الصحية العامة. في الختام، تتطلب إدارة رائحة الفم الكريهة نهجًا شاملاً يتضمن الرعاية المنتظمة للأطباء والفم والصحة العامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْكياطن- نهر روزاريو (أوروغواي)
- أنا فلسطيني الجنسية، دخلت في شراكة أنا ورجل سعودي، وبعد أربعة أشهر طلب فسخ الشركة، وإرجاع المبلغ
- Jim Elliot
- متى يصح قول: اللهم ثبتنا عند السؤال هل بعد الصلاة؟ أو في أي وقت يقال؟
- أنا آنسة أبلغ من العمر 33 سنة ولي أخت وأخوان نشأنا فى أسرة مفككة، أب وأم مطلقان، نحن كلنا خريجو جامع