في الشريعة الإسلامية، يُعتبر الطلاق الثلاثي، الذي يتم فيه طلاق الزوجة ثلاث مرات متتالية، طلقة واحدة إذا تمّ ذلك دفعة واحدة أو في مجلس واحد، بغض النظر عن عدد الكلمات المستخدمة. على سبيل المثال، إذا قال الرجل “أنتِ طالق ثلاث مرات”، فإنه يُعتبر طلقة واحدة. ومع ذلك، إذا تمّ تفريق الطلقات بزمن أو مكان، فإن كل طلاقة تُعتبر مستقلة بذاتها. في هذه الحالة، تكون الطلقة الثانية والثالثة مستقلة عن الأولى، حتى لو كانت جميعها مكتوبة بلفظ واحد مثل “أنتِ طالق”. في مثل هذه الحالات المعقدة، يُنصح بشدة بالرجوع إلى العلماء المؤهلين للحصول على المشورة المناسبة بناءً على التفاصيل الدقيقة للأحداث.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : شلامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماحكم الزنا في رمضان ؟
- هل واجب علينا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الشارع، وبهذا الحال فلن ننتهي، لأن الشارع ممتلئ بال
- زوجتي تطلب مني الجماع أكثر من طاقتي مع أننا متقاربان في السن (35 سنة), فأنا أعمل عملا مجهدا , وأقوم
- إخواني الكرام: عندي أمراض عديدة منها في الفقرات في ظهري، وغيرها في أقدامي وأرجلي، وغير ذلك، مما يسبب
- ماحكم العمل بالأحاديث الواردة في كتاب: فضائل سورة الإخلاص ـ للخلال.