ينص النص على أن بيع الساعة الرجالية المصنوعة من الذهب دون تغيير حالتها بحيث لا يمكن استخدامها كساعة رجالية مرة أخرى هو أمر غير جائز شرعًا. هذا يعني أن التاجر الذي يشتري الساعة بناءً على سعر الذهب فيها وليس على قيمتها السوقية كمعدن ثمين قابل للبيع والتداول، لا يهتم بإمكانية إعادة استخدامها كساعة رجالية، وغالبًا ما يكون ذلك بسبب غلاء تكلفة الإصلاح. وبالتالي، فإن النية الأكثر احتمالاً هي تحويل المعدن الثمين لاستخدامه في صنع حلي نسائية. لذلك، لا يوجد مانع شرعي أمام الحصول على الثمن المتفق عليه لهذه الصفقة. ومع ذلك، يُنصح بالحذر والاستنطاق في التعاملات التجارية، وتشجيع التاجر على احترام التعاليم الإسلامية وتجنب المتاجرة بما يؤدي إلى المعصية. يبقى القرار الأخير للمشتري بناءً على فهمه وشعوره الشخصي تجاه الموضوع. بشكل عام، تُقترح المشورة الدينية البحث عن طرق توفر مسارات قانونية وأكثر انسجاماً مع تعاليم الإسلام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُ- AWGE
- لي صديقة متدينة، وعلى خلق عال، حالتها المادية في السابق ومع زوجها ضعيفة، ولها مشاكل وخلافات مع والدت
- Tyler Herro
- أنا شاب جزائري تقدمت لخطبة فتاة من بلدي وقد تم ذلك حيث أقمنا كل مراسيم الخطبة وكتابة العقد .وكان اتف
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا مخطوبة منذ عشرة أشهر ومشكلتي أن خطيبي (شديد الغيرة، متهور، مندفع وسريع ال