تحتفل الأمم المتحدة باليوم العالمي للقراءة في الثالث من أبريل لتكريم تراث الأدب و م महत्वه كأداة للتعلم والتواصل الثقافي. يهدف هذا اليوم إلى تعزيز القراءة باعتبارها حقًا أساسي لكل إنسان، ودورها الحاسم في تطوير العقل والثقافة العامة.
ولأن القراءة ليست مجرد نشاط فردي، بل عملية اجتماعية وثقافية عميقة الجذور، فإن الاحتفال بهذا اليوم يشجع على استكشاف أشكال جديدة للقراءات، مثل الروايات الصوتية والأدب الإلكتروني، مما يوفر فرصًا فريدة للمبتدئين والمحترفين.
يُسلط النص أيضًا الضوء على دور الحكومات في تسهيل الوصول إلى المواد المقروءة من خلال بناء المكتبات العامة وتوفير برامج تشجيعية للقراءة منذ سن مبكرة، لضمان تثبيت عادات القراءة الصحية لدى الجميع، بغض النظر عن خلفياتهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتى، عندما كان عمري 15 سنة، قمت بممارسة اللواط، ولكن ليس اللواط الصريح، بل من فوق ملابسي مع طفل
- توفي رجل منذ 18عاما، وله 4 أولاد ذكور وابنة واحدة، وزوجة (ليست أمهم )وترك عمارة بها 7 شقق يسكن الذكو
- زعيم المعارضة (كوينزلاند)
- أنا متزوجة منذ سنتين ونصف، وعندي بنت، وحامل في الثانية، عرفت منذ فترة أن زوجي على علاقة بواحدة غيري،
- أنا شاب غير متزوج، وبفضل الله أصلي، وأحفظ القرآن، وأعمل في أحد الأماكن، ومعي فتاة متزوجة، وتعلقنا بب