يتناول المقال ضرورة تحويل وسائل التواصل الاجتماعي من مجرد منصات مشاركة إلى أدوات تعزز صحة النفس والرضا الذاتي.
يُبرز المشاركون مخاوفهم حول “سلامة النفسي” في عالم يُشجّع على تبادل كل تفاصيل الحياة، متسائلين عن إمكانية الاستفادة من هذه المنصات دون أن تصبح مصدر قلق. يقترحون فهم أعمق لطبيعة المشاعر والمحتوى الذي نختاره لنشاركة، وتشجيع بيئة رقمية تدعم التقدير والاحترام.
يُؤكّد المشاركون على ضرورة بناء بيئة رقمية “سامية للذات” تعزز الشعور بالقيم الشخصية وتدعم احترام الذات، وذلك من خلال توجيه المحتوى نحو التقدير والاحترام، لتحويل أدوارنا كمستخدمين إلى مسارات تُفيدنا على المستوى النفسي والإنساني.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخَيْمَة او الدارمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صليت على يسار الصف خلف الإمام في صلاة الفجر، وكان عن يميني شخص شبه نائم، وكان أحيانا لا يسجد ولا يؤد
- أفرك ذكري بفخذي من أجل أن أعرف هل نزل بول أم لا؟ لكن هذه الحركة تجعل فتحة الذكر تنفتح، وهناك ماء في
- أعمل صيدلانيا في السعودية فجاءني رجل يطلب حليبا وأغراضا لابنه المولود حديثا قائلا ولدي ليس لديه طعام
- هل يعد الجلوس في مطعم محترم مع شخص أجنبي بداعي العمل خلوة، أو حرام شرعاً؟.
- طلقت زوجتي طلاقًا ثالثًا بعد أن كان عندنا أحد أصدقائي وزوجته, وقامت زوجته بإخبار زوجتي أن هناك مجموع