في جعبتها العديد من الجواهر المعمارية والتاريخية، يستعرض المغرب أروع ما لديه من مدن خلابة تروي قصصاً تراثية غنية. أولى هذه المدن هي مراكش، “القلب النابض للصحراء”، حيث يتلاقى الماضي والحاضر في تناغم بديع بين المواقع التاريخية مثل باب داود وقصر الباهية ومتحف دار سي سعيد، بالإضافة إلى المركز الحضاري الجديد جيما مول. وفي فاس، إحدى مواقع التراث العالمي وفق تصنيف اليونسكو، تنقل الشوارع القديمة والأسواق الصاخبة الزائرين عبر حقب زمنية مختلفة. تتمتع إفران بالطبيعة الخلابة والسكان المحليين المهتمين بالحرف اليدوية، بينما تمثل شفشاون لوحة ألوان زرقاء ساحرة تكثر فيها المكتبات والمواقع السينمائية الشهيرة. أخيرا وليس آخراً، تحمل مكناس عبق التاريخ القديم بأثارها الرومانية والبناء الملكي الفخم، وهي مقصد مثالي لعشاق الاكتشافات الأثرية. بهذه المدن وغيرها الكثير، يبقى المغرب واحة ثقافية وجمالية لا تفوت اكتشافها.
إقرأ أيضا:تاريخ و أصول سكان بني ملال- أعمل في شركة تأمين. وعلمت مؤخرا أنه لا يجوز، وزوجي لا يقبل أن أترك العمل، ويهددني بأشياء كثيرة إذا ت
- اشتركت مع فتاة تعرفت عليها عن طريق الأنترنت في رئاسة صفحة على موقع التواصل الاجتماعي ـ فيس بوك ـ واس
- أنا إنسانه متزوجة من ثلاثة أشهر، أعاني مع زوجي إنه إنسان سماعي كذاب مخادع، في الأيام الأولى من زواجي
- تعاملت في إحدى المعاملات ودخل على مالي مال حرام بعد الرجوع إلى الشبكة الإسلامية وقد أخرجت معظمه ولله
- لقد اشتركت في إحدى شركات الفوركس على الإنترنت، ولكن لم أبدأ التداول معها بعد، وعندما قمت بسؤالهم عن