في حين يُنظر إلى تعليق أسماء الله وصفاته الطيبة، وأسماء النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وصورة الكعبة المشرفة باعتبارها وسيلة جديدة للتعبير عن الارتباط الروحي لدى بعض المسلمين، فقد أثارت هذه الممارسة نقاشًا بين علماء الفقه الإسلامي. وفقًا لفقهاء بارزين مثل الفخر الرازي والإمام ابن عثيمين، لا يوجد دعم ثابت في السنة النبوية لهذا التقليد. بل ويؤكد هؤلاء العلماء على أهمية التركيز على فهم روحانية المعاني وتجربة الإيمان الحقيقي من خلال قراءة وتلاوة المواد الدينية بدلاً من الاعتماد على التزيينات البصرية. علاوة على ذلك، تشدد الفتاوى الصادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على عدم وجود سوابق تاريخية تدعم فكرة كتابة آيات القرآن الكريم أو الأسماء المقدسة واستخدامها كمقتنيات ديكورية. ولذلك، ينبغي للمسلمين الذين يرغبون في إظهار إيمانهم أن يركزوا جهودهم على تعلم وفهم دينهم بشكل أعمق بدلاً من الاعتماد على وسائل خارجية قد تخالف الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب تعلم البرمجة مع بيثون 3- أنا معلم فى مدرسة حكومية ولي مرتب من الدولة، إدارة المدرسة والمجلس التربوى يفرضون قروشا أسبوعية على
- لوسليتج
- قبل سنتين رجل داعبته امرأة أجنبية حتى أنزل لكن دون إيلاج في نهار رمضان، مع العلم أنه لم يرغب بذلك لك
- أنا شاب عمري 16 سنة، أعاني من مرض الوسواس القهري مند حوالي 9 أشهر أو أكثر، وقد حاولت كثيرا التخلص
- عن أبي الأزهر الأنماري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان إذا أخذ مضجعه من الليل قال: بسم الله وضع