يُقسم جسم الإنسان إلى العديد من الأنظمة المترابطة التي تعتمد على أنواع مختلفة من الطاقة لضمان الوظائف الحيوية. تمتلك الخلايا “الطاقة الكيميائية” حاصلة من تحويل المواد الغذائية خلال التمثيل الغذائي، وتساعد “الطاقة الكهربائية” في نقل الرسائل بين الأعصاب والعضلات. وتحويل الضوء إلى إشارات عصبية يوفرها البروتين “الرودوبسين” في خلايا شبكية العين، مما يسمح بمعرفة اللون والتوازن.
كما أن حرارة الجسم تُمثّل “الطاقة الحرارية” الناتجة عن التفاعلات الكيميائية داخل الخلايا، بينما تُستخدم “الطاقة الميكانيكية” في الحركات العضلية والدورة الدموية. وبالرغم من ندرتها، تلعب “الطاقة الذرية” دورًا في التكوين الخلوي واستبدال الخلايا القديمة بالجديدة. هذه الأنواع المتنوعة من الطاقة تؤدي مجتمعة إلى العمل الدقيق والمتناغم لبقاء الإنسان على قيد الحياة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَابَامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Ross Haywood
- بالعربية: ديڤيل لو روآن
- أنا وأعوذ بالله من هذه الكلمة شاب مسلم ومتزوج ولي من الأبناء واحد والحمد لله على نعمه، أحاول قدر است
- تقدم لي شاب صالح؛ للزواج، ذو خلق، ودين، وإمام مسجد، ولكن معه مرض انفصال شديد في شبكية العين، هل أواف
- أنا لدي طريقة في الذكر بحيث أستغفر عدة مرات ثم أقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكب