الإسلام يشدد على ضرورة المساهمة في الخير والتقوى مع تجنب التعاون على الإثم والعدوان، فمُشاركتِ الاخت في ارتكاب المعصية، كخروجها إلى مكان عام مرتدية عباءة جذابة ومخالفة للضوابط الإسلامية، يُعتبر مساعدةً على الظلم. النص يبين أن قبول الدعوة يكون خطيئة كبيرة ويشدد على أهمية الحوار البناء مع العائلة للتعبير عن مخاوف حول أفعال أخواتك بطريقة هادئة ومعبر بها عن الحب والاعتبار.
يُذكر أيضاً ضرورة مراعاة درجة الخطر المحتملة في حالات الانكار الاجتماعي للأعمال ضد الأعراف الدينية التقليدية، ويُقدم مثال النبي محمد صلى الله عليه وسلم لمنع قطع اليد خلال الرحلات الحربية لتفادي رد فعل الانتقام الأكثر فسادا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل على الأعمى حرج في عدم الصلاة ولا يوجد أحد ليوصله للمسجد؟
- هناك دعاء سمعته من قبل في القنوت في رمضان ولكني لا أحفظه يبدأ بـ (يا مؤنسي في وحدتي يا كاشف كربتي...
- Dorseyville, Louisiana
- ما حكم من وهب لشخص منزلا للتصرف فيه كيف يشاء وله الحق في كل شيء ـ بيعه، كراؤه، أو أي شيء ـ وذلك بأور
- هل نصلي ركعتين سنة قبل صلاة الجمعة وأربعاً بعدها؟ وما كيفية ذلك للحصول على الاثنتي عشرة ركعة من السن