تقدّم هذا النص نظرة شاملة للتطور الذكائي في الأنظمة الحاسوبية، مفسّراً بوضوح ما يُقصد بالذكاء الاصطناعي كقدرة على أداء المهام التي تتطلب ذكاءً بشرياً مثل التعلم والتفكير. يُقسم النص الذكاء الاصطناعي إلى نوعين: الذكاء الضعيف، الذي يُصمّم لأداء مهام محددة، والذكاء القوي، الذي يهدف إلى تقليد الذكاء البشري بشكل كامل.
يركز النص أيضاً على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجالات مختلفة مثل الطب، التعليم، والتجارة، مُبرزاً كيفية تحسين هذه المجالات من خلال استخدام الأنظمة الذكية لتحليل البيانات وتوقع التطورات، وحتى تصميم برامج تعليمية مخصصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: