النص يُسلط الضوء على خطورة تواصل الأخ مع مطلّقة رجعياً والخطبة لها خلال فترة العدة، مُعتبرين هذه الممارسة **خَطأً دينيًا شرعيًا**. يُؤكد النص أن المطلقات الرجعيات تُعامل كزوجاتهن خلال فترة العدّة، ما يمنع مَنْ لا يُحِلُّ لهنّ الزواج من ملامستهن أو خطبتهن. يعتبر الابن في هذه الحالة قد ارتكب تصرفًا محرمًا إذا كان هدفه التسبب في انفصال المرأة عن زوجها الحالي من أجل الزواج منها لاحقًا، وأن هذا التصرف يُجبر على التوبة النصوح والتوقف فوراً عن الاتصالات مع المطلّقة.
يشدد النص على ضرورة الأخذ بعين الاعتبار احتمالية عودة علاقة المرأة بزوجها السابق، ويؤكد أنه لا يجوز تقديم يد العون نحو الفصل المتبادل مرة ثانية في حال وجود مثل هذه الاحتمالية.
إقرأ أيضا:بَقاء العَربية لغةً عالمية يَصُب في مَصلحة الإنسانيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ضفدع غواتيمالا
- امرأتي طلبت الطلاق أكثر من مرة، وعندما بحثت في الموضوع، اكتشفت أنها تتكلم مع شخص آخر، وتطلب الطلاق م
- Railway modelling
- توفيت أمي منذ: 15 يوما وأنا ابنها الأصغر، فما ذا يجب علي القيام به؟ سمعت أنه يمكنني أن أصلي لها، فكي
- ما حكم الزوجة التي طلبت الشقاق مكرهة من طرف أختها؟ مع العلم أننا رزقنا ولدين, والمحكمة بمكناس اتضح ل