في ظل الثورة الصناعية الرابعة، يشهد قطاع التعليم تغيرات جذرية بفضل الاعتماد المتزايد على التقنيات الرقمية. ومع ذلك، فإن هذا الانتقال نحو “التعليم الذكي” يأتي مصحوبا بعدد من التحديات المهمة. أول هذه التحديات يكمن في تحقيق العدالة في الوصول إلى الموارد الرقمية؛ إذ لا يستطيع جميع الطلاب الحصول على الأجهزة اللازمة وشبكة الإنترنت السريعة، مما يؤدي إلى تفاقم فجوة المهارات الرقمية. بالإضافة إلى ذلك، تعد جودة المحتوى التعليمي عبر الإنترنت مسألة محورية أخرى يجب معالجتها لضمان تقديم مواد تعليمية ذات قيمة وملائمة لمختلف الأعمار. علاوة على ذلك، تواجه الدورات الإلكترونية تحديًا فيما يتعلق بالحوافز الاجتماعية والدعم الشخصي الذي تحتاج إليه بعض الفئات من الطلاب. أخيرًا وليس آخرًا، تنبع المخاوف بشأن خصوصية البيانات وأمانها أثناء استخدام المنصات التعليمية الرقمية. وعلى الرغم من هذه العقبات، تحمل تكنولوجيا التعليم الذكي إمكانات هائلة تتمثل في فرص فريدة مثل التعلم الشخصي المبني على نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة، واستخدام الواقع المعزز/الافتراضي لإحداث تغيير جذري في البيئة التعليمية التقليدية، وإنشاء مجتمع
إقرأ أيضا:كيف كان تعليم العلماء من بناة أعظم حضارة بشرية معروفة ومؤسسوا العلوم الحديثة؟- إسبال لإزار من المحرمات ولكن هل إسباله عندما يكون الإنسان وحده في بيته أو مع زوجته و أولاده أو مع بع
- لقد وجدت في طريقي إلى المنزل سلسلة عليها صليب، فهل لي أخذها أم لا؟
- هل يجوز عمل العقيقة في رمضان؟
- كاساندرا كين
- علمت مؤخرا أنه في الصلاة وبعد قراءة الفاتحة يجب قراءة ما تيسر من القرآن ولكن بالترتيب حسب السور في ا