في ظل ثورة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الحالية، يناقش صاحب المنشور سعدية القروي ودورهما ريهام بن الشيخ وبن يحيى بن عبد الله مستقبل التعليم والمعلمين. يؤكدون جميعًا على التأثير الكبير الذي يحدثه الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات، بما في ذلك التعليم. بينما يعترفون بفوائد تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل التخصيص والاستيعاب الشخصي، فإنهم يشيرون أيضًا إلى حدود هذه التقنيات عندما يتعلق الأمر بالجوانب الاجتماعية والعاطفية والحياتية للتعليم.
ويركز المتحدثون بشكل خاص على الدور الحيوي للمعلم كمحفز للأفكار، والداعم النفسي، والميسر للتفاعلات الاجتماعية. ويؤكدون أنه حتى مع تقدم الذكاء الاصطناعي، لن يتمكن من استبدال الخبرة البشرية الغنية والبنية المعرفية التي يجلبها المعلمون إلى الفصل الدراسي. ويشددون على أن دور المعلم يتجاوز مجرد نقل المعلومات ليصبح شريكًا أساسيًا في تنمية الطلاب وتوجيههم نحو تحقيق إمكاناتهم الكاملة. ولذلك، يجب تصميم نظام التعليم الجديد بحيث يكمل فيه الذكاء الاصطناعي جهود المعلمين ويعززها، وليس يستبدلها تمامًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الهجّالة- أنا أسكن بالسكن الجامعي مع 4 بنات أخريات، تقوم بعض منهن باستعمال أغراضي الخاصة (مثل الأكل في المطبخ)
- نحن مهندسو اتصالات، نعمل في شركة، نعطيها اسم (س). هذه الشركة تعمل لشركة أخرى، نعطيها اسم (ص). نحن مس
- أنا طالب في كلية الهندسة السنة قبل الأخيرة، وتعرفت على فتاة مؤدبة ومحترمة، وارتحنا لبعض، وذلك بعلم ا
- ستيف يوين رامي السهام من هونغ كونغ
- موقف أهل السنة من الصوفية وخاصة أن هناك من أهل السنه من تكلموا فيها مثل أبي حنيفه النعمان وأنس بن ما