في نقاش حول تأثير الذكاء الاصطناعي (AI) على التعليم، يُسلط صاحب المنشور رشيد البوعزاوي الضوء على دور “التغيير الداخلي” كمعيار محتمل لتقييم فعاليتها. يرى المتحدثون أن هذا النوع من التغييرات – الذي يشمل زيادة التركيز والتفاني لدى الطلاب – قد يتم تحقيقه عبر تقنيات AI التي تستطيع تخصيص المواد الدراسية وتقديم ردود فعل سريعة. ومع ذلك، فإنهم يؤكدون أيضاً على أن هذه التقنية وحدها غير قادرة على خلق التغيير الداخلي الكامل؛ لأنها تحتاج إلى دعم نفسي واجتماعي أكثر شمولاً لا يستطيع الذكاء الاصطناعي تقديمه مباشرة.
يشدد وسيلة بن العابد بشكل خاص على أن التغيير الداخلي ليس فقط مؤشرًا لنجاح الذكاء الاصطناعي في التعليم، ولكنه عنصر حاسم في العملية التعليمية ذاتها. وفقًا له، يجب أن يتضمن التعلم الفعال مشاركة بشرية عميقة يصعب تكرارها بواسطة الآلات. بالتالي، رغم قدرتها على تعزيز تركيز الطالب وتحسين أدائه، إلا أن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تبقى مكملة وليس بديلًا للتدخل البشري المباشر والمستدام.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزية- مشكلتي تتلخص بزوجي فهو إنسان غير مستقيم ولا يصلي، حاولت معه دائما لكنه يرفض عمره خمسون عاما وأيضا لع
- في البداية أحب أن أحيي القائمين على هذا الموقع, وبصراحة لا أثق في غيره: بدأت أصوم وعندي 8 سنوات ولم
- كنت مع زوجتي في جدال، وارتفع صوتها علي، فغضبت وقلت لها: إن غلطت معي في الكلام مرة أخرى فأنت طالق، فم
- الضواحي
- عملت مع مجموعة من الأشخاص في مجال الدعاية والإعلان، واتفقت معهم على أن لي نسبة من المبيعات من العملا