في نقاش حاسم حول مستقبل التعليم، يتناول المتحدثون مثل صاحب المنشور “ذكي الدرويش”، وجاداً الرشيدي، وفادية القاسمي، وصهيب البرغوثي، ورضا المهيري، تناقضات التكنولوجيا والتجربة الإنسانية. رغم الاتفاق على أن التكنولوجيا يمكن أن تدعم العملية التعليمية بشكل كبير، إلا أنها لا تستطيع استبدال التفاعل البشري تمامًا. حيث يؤكد جميع المشاركين على أهمية التواصل الشخصي والتعاطف ولغة الجسد في ترسيخ الفهم العميق للدراسة وتحسين المهارات الاجتماعية.
جاداً الرشيدي يدعو لتحقيق توازن دقيق باستخدام التكنولوجيا لتدعيم التجربة الإنسانية دون محاولة منافستها. يشير أيضًا إلى ضرورة اعتبار المعلمين كموجهين ومربيين أكثر منه مجرد مصادر للمعلومات. تركز فادية القاسمي على إعادة تحديد دور المعلم ليس فقط كمرشد للطلاب بل أيضًا باعتباره عنصرًا أساسيًا في تغيير السياسات والمناخ المؤسسي الذي يعزز هذه التحولات.
إقرأ أيضا:آق شمس الدين (أول من وصف الميكروب والسرطان)من جهته، يقترح صهيب البرغوثي إدخال تغييرات هيكلية تشمل المناهج وطرق قياس أداء الطلاب بالإضافة إلى إجراء إصلاحات سياسية. أما رضا المهيري فهو يضيف وجهة نظر
- بوجود برامج الانستقرام أصبح بالإمكان بيع أغراض عن طريق تصويرها بالهاتف، ثم بيعها دون طلب ترخيص من ال
- Zbigniew Rybak
- أعطت جدتي والدتي مبلغًا من المال، لتنهي والدتي بناء منزل لها على قطعة أرض، ولم تشترط عليها ردّها لها
- أحمد البدوي
- أود السؤال عن لحن إمام المسجد في الفاتحة، باعتبار أنه يبطل الصلاة، فهذا يعني حرماني من الصلاة في كل