في المحادثة، يُطرح سؤال أساسي حول جدوى فرض مناهج دراسية موحدة على طلاب ذوي أفكار مختلفة. أكرام بن الشيخ يدعم فكرة المناهج الموحدة، معتبراً أنها تحقق التجانس الثقافي والمساواة التعليمية، وتشكل مجتمعاً مترابطاً. ومع ذلك، يعترف بالتحدي المتمثل في تهميش الطلاب ذوي طرق التفكير المتنوعة. يقترح حلاً وسطاً يتمثل في منهج أكثر مرونة يحترم تخصصات العلوم المختلفة. من ناحية أخرى، يدعو عاطف الزناتي إلى مزيد من المرونة داخل النظام الموحد، مؤكداً أن عدم مراعاة تعدد طرق التعلم وفروقات القدرات الشخصية يخلق تحديات كبيرة. يرى أن الحل يكمن في خلق بيئة تسمح لكل طالب باستخدام مهاراته الفردية وأنماط فهمه الخاصة. الرسالة المركزية هي الحاجة إلى توازن دقيق بين حتمية المنهاج الواحد وحقوق الطالب في الحرية والاستقلالية المعرفية، مما يعكس رحلة مستمرة نحو تحقيق مستويات أعلى من الأداء الأكاديمي العام.
إقرأ أيضا:بخصوص محاولة البعض أدلجة حملة لا للفرنسة وافتعال صراع وهمي بين العرب والامازيغ- تعرفت على رجل بالنت بهدف الزواج يكبرني ب25 عاما، أوهمني أنه أمير عربي وأنه مليونير كبير وأرسل لي تحو
- من هو بالتحديد مدمن الخمر الذي لا ينظر الله له يوم القيامة؟جزاكم الله خيراً.
- أنا من ليبيا. هل يجوز شراء الذهب بشيك مصدق، بسبب عدم توفر السيولة في المصارف، حيث إن الشيك لا يمكن ص
- هل تحسد طاعتي عندما يشعر بها غيري وأنا أقوم بتوجيه؟ وهل المداومة على المعوذتين تقي الحسد بإذن الله؟
- أنا امرأة متزوجة وأعاني من بعض المشاكل في زواجي, وقد صليت الاستخارة عدة مرات قبل أن أقرر الطلاق, وال