يتناول النص مسألة التقصير في العمل وكيفية التعامل معها من الناحية الدينية والأخلاقية. يبدأ النص بتأكيد أهمية التوبة كخطوة أولى عند إدراك الموظف لتقصيره في العمل. التوبة هنا تعني الاستغفار، الندم على ما فات، والعزم على عدم العودة إلى هذا الخطأ في المستقبل. بعد التوبة، يجب على الموظف أن يعوض عن التقصير الذي حدث، حيث لا يستحق الراتب كاملاً إذا قصر في عمله. يتم تقدير الجزء الذي يجب التخلص منه من الراتب بناءً على نسبة التقصير. على سبيل المثال، إذا قصر الموظف في نصف عمله، فيجب عليه التخلص من نصف الراتب. يمكن للموظف إعادة هذا الجزء إلى جهة العمل إذا كان ذلك ممكناً، أو صرفه في وجوه الخير الأخرى. في بعض الدول، هناك حسابات لإبراء الذمم لموظفي الدولة الذين حصل منهم تقصير أو أخذ للمال العام، ويمكن للموظف رد المال إلى هذه الحسابات لتبرئة ذمته.
إقرأ أيضا:السحابة 3: إدارة المخدمات السحابيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أيجوز قول: الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه؟ أيبلغ الحمد منتهاه؟! أليس في ذلك إساءة في حق الله سبحانه
- شخص خرج إلى صلاة الجمعة وبعد انتهاء الخطيب من الخطبة وبعد أن كبر الإمام تكبيرة الإحرام نوى هذا الشخص
- ماذا يفعل القرآن عند موت قارئه؟ هل يأتيه على شكل رجل وسيم يقف بجواره يدافع عنه سؤال منكر ونكير؟؟ يَد
- أعيش في بلد أوروبي، ولدي قلة من الصديقات، وهن غير مسلمات، ولكنهن على خلق.علمت مؤخرًا أن إحداهن لديها
- فضيلة الشيخ أنا أسكن في سكن داخلي تابع للجامعة التي أدرس فيها وقد اتفقت مع المسؤول عن السكن الداخلي