تناولت محادثة “كوثر السبتي” وزملائها موضوع الثورة التعليمية، حيث طرحوا نقاشًا حيويًا حول جدوى واستدامة النظام التعليمي الحالي. أكدت كوثر ولطيفة على ضرورة التحول نحو نظام تعليمي يعزز التفكير النقدي والإبداع، بدلًا من الاعتماد فقط على الحصول على شهادات. دعا رياض والدين الحمامي إلى ثورة تعليمية تبني جيلاً مستقل التفكير وقادرًا على تطوير مجتمعاته. ومع ذلك، قدم مقبول الصديقي وجهة نظر مخالفة، مؤكدًا على أهمية الاحتفاظ بالمبادئ الأساسية للمعرفة كقاعدة لبناء الإبداع والنقد. اتفقت أماني بن عيسى جزئيًا معه، معتبرة أن التعليم التقليدي يشكل أساس فهم أولي ضروري قبل الانطلاق في رحلة البحث العلمي والإبداع. وفي النهاية، شدد الجميع على ضرورة التوفيق بين روح الثقافة التقليدية والتركيز على الإبداع والنقد لتحقيق تقدم حقيقي في النظام التعليمي. بشكل عام، يكشف النقاش عن تناغم داخلي بشأن الحاجة إما إلى تغيير جذري أو تكيف تدريجي بالنظام التعليمي ليواكب متطلبات العصر الحديث.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّربالة- معهد دراسة الحرب
- عندما كان عمري 12 بلغت، ولم أكن أعرف أن عليّ القضاء؛ فجاء رمضان، وكنت أفطر، وفي 13 من عمري قضيت عدة
- سؤالي: عن التصرف في أموال ريع الوقفية التي ترعاها مؤسسة، فإذا كانت مشروطة للفقراء أو الأيتام أو طلبة
- عمري 24 ومتزوج.. وأعيش في أمريكا، وكنت أعمل محاسبا لدى شركة، وكان فيها كل شيء حلال، وقد أفلست تلك ال
- أنا شاب مصري أعمل كيميائيًا في أحد المصانع التي تقوم بصناعة اسطامبات تستخدم فيما بعد لإنتاج وطباعة ا