في العمرة، يُعتبر الحلق أو التقصير من الواجبات الأساسية للرجل، حيث لا يمكن التخلص من الإحرام إلا بهما. ومع ذلك، إذا كان الشخص يعاني من حساسية في الرأس تمنعه من أداء هذه الواجبات، فإن النص يوضح أن عليه تقديم فدية. الفدية هي شاة تجزئ في الأضحية، أو سبع بدنة أو سبع بقرة، تذبح بمكة وتوزع على فقراء الحرم. في هذه الحالة، لا يُعتبر الشخص آثمًا بسبب عدم قدرته على الحلاقة أو التقصير بسبب الحساسية. ولكن إذا كان قادرًا على أداء الحلق أو التقصير ولكنه تركهما لغير عذر، فإنه يُعتبر آثمًا وعليه التوبة والفدية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة عمري 15 عاماً ومغتربة، في هذا الصيف سافرت لبلدي ونحن عائلة نجتمع باستمرار، وأنا منتقبة، كنت
- امرأة كانت تصلي، فأحست بنزول بول منها، فقالت هذا ماء من بقية الاستنجاء، مجرد وسواس، وصلت، ثم وجدت بع
- مع بداية العام الهجري تنتشر هذه العبارة، فكيف نصحّحها؟ فتحديد بداية العام ونهايته، كان بتشاور من الص
- أرضعت أخي من أبي فهل يجوز لبنتي الكشف على أبناء أختي من أبي؟
- بوتن